(نحن في طمأنينه نسير وقلوبنا في هناء لكل تيسير.شأن المسلم الشكر وعند الله الخير الكثير).
لطفَ الله بالإنسان عندما وهب له عقل للتفكير ويد للتدبير فأصبحنا في نعمه تفضَّل الله برزقها وجعل فيها أسباب السعاده إذا نحن نَسعَد بها ونُسعِد بها من غير ضرَّاء تمس الآخرين.
فهذا الجوال يلبي رغبتنا حينما تمنينا من الله إسباغ نعمه علينا راجين فائده للمسلمين أكملهم.
أقبلنا حين إبتكار الجوال لنعمل العمل الحَسن وعلينا من الآخرين الحق في الإستخدام الأحسن ليصبح في قلوبهم حبنا ومنه يشعرون أنها نعمه قدْرها غالي فإذا بإحساس الرضى يُخالجنا إزاء تقنية الجوال.
ينأى الحال الحاضر عن الرضى الساكن في القلوب لأنه من قوم بدلوا الطيب من الإستخدام إلى سَيِّئه عندما إشتغلوا وما يزالون في شغلهم من أجل الظَّفر بما يرد في قلوبهم من هوى ويبذلون في شغلهم كل ثمين من إيذاء المسلمين ونحوه لكي ينتهون إلى فتاة الإسلام.
هي الفكره التي كان أولها إتصال وآخرها إمتهان.
في إعتقاد كثير من الشباب أن(التصديق لوعد كاذب)تتميز به الفتاه والذي يتسبب في طاعة الشباب حول ما يأمرون به الفتاه وكان في إعتقادهم السبب للنيل من الفتاه المسلمه فأصبح البعض من الشباب لا يلتفت علَّ إِلتِفَاتهْ تلين القلب وتمحي الفكره ولكن دائم البصر في ما يتمثِّل أمامه من خيال يميل به إلى فتاة الإسلام.
ما سعى له بعض الشباب كان لهم حيث جرين بعض الفتيات وراء الوعود الكاذبه إلى أن بلغنَ الحقيقه الأليمه واكتشفن ما زيَّنت لكن الكلمات الغزليه الجميله وَ وجدن الذئاب البشريه من حولهن يتأهبون للقضاء عليهن وصار خيار الإستسلام لا يحل مكانه خيار لكي يذود بهن.
تشارك الفتاه جريمة ما يلي المكالمات فهي التي تجيب كل من يناديها عبر الجوال ولذلك عندما تذعن لمن يقصدها فهذا يجلب لها الشر وعليه فلا ينبغي لها أن تساعد الشباب على إنتهاك عرضها.
تُلحق المكالمات الفضيحه بالفتاه وينتج عنها عاقبه سيئه لأنها تسقط من عالية الجبل ليهوي بها الريح إلى بقعه خاليه إعلانًا من كل ذي غيره أن يتبرَّأ منها.
تملك الفتاه نفسها ولا تهبه لمن كان المتصل ويقتضي هذا الملك أن لا تنقاد خلف من يَعِد وكذلك لا يرجح بعقلها أن تقول للمتصل نعم لك ما أردت بل له لا.
هل الفتاه تصدق ما يجزم به الشباب من تحقيقه خلال المكالمات؟
لماذا وقعنَ كثير من الفتيات في أيدي مفترسه؟
ما السبيل الأمثل لكي توصد الفتاه الباب ولا ينفذ إليها من يحاول العبث بها؟
دمتم بخير.
لطفَ الله بالإنسان عندما وهب له عقل للتفكير ويد للتدبير فأصبحنا في نعمه تفضَّل الله برزقها وجعل فيها أسباب السعاده إذا نحن نَسعَد بها ونُسعِد بها من غير ضرَّاء تمس الآخرين.
فهذا الجوال يلبي رغبتنا حينما تمنينا من الله إسباغ نعمه علينا راجين فائده للمسلمين أكملهم.
أقبلنا حين إبتكار الجوال لنعمل العمل الحَسن وعلينا من الآخرين الحق في الإستخدام الأحسن ليصبح في قلوبهم حبنا ومنه يشعرون أنها نعمه قدْرها غالي فإذا بإحساس الرضى يُخالجنا إزاء تقنية الجوال.
ينأى الحال الحاضر عن الرضى الساكن في القلوب لأنه من قوم بدلوا الطيب من الإستخدام إلى سَيِّئه عندما إشتغلوا وما يزالون في شغلهم من أجل الظَّفر بما يرد في قلوبهم من هوى ويبذلون في شغلهم كل ثمين من إيذاء المسلمين ونحوه لكي ينتهون إلى فتاة الإسلام.
هي الفكره التي كان أولها إتصال وآخرها إمتهان.
في إعتقاد كثير من الشباب أن(التصديق لوعد كاذب)تتميز به الفتاه والذي يتسبب في طاعة الشباب حول ما يأمرون به الفتاه وكان في إعتقادهم السبب للنيل من الفتاه المسلمه فأصبح البعض من الشباب لا يلتفت علَّ إِلتِفَاتهْ تلين القلب وتمحي الفكره ولكن دائم البصر في ما يتمثِّل أمامه من خيال يميل به إلى فتاة الإسلام.
ما سعى له بعض الشباب كان لهم حيث جرين بعض الفتيات وراء الوعود الكاذبه إلى أن بلغنَ الحقيقه الأليمه واكتشفن ما زيَّنت لكن الكلمات الغزليه الجميله وَ وجدن الذئاب البشريه من حولهن يتأهبون للقضاء عليهن وصار خيار الإستسلام لا يحل مكانه خيار لكي يذود بهن.
تشارك الفتاه جريمة ما يلي المكالمات فهي التي تجيب كل من يناديها عبر الجوال ولذلك عندما تذعن لمن يقصدها فهذا يجلب لها الشر وعليه فلا ينبغي لها أن تساعد الشباب على إنتهاك عرضها.
تُلحق المكالمات الفضيحه بالفتاه وينتج عنها عاقبه سيئه لأنها تسقط من عالية الجبل ليهوي بها الريح إلى بقعه خاليه إعلانًا من كل ذي غيره أن يتبرَّأ منها.
تملك الفتاه نفسها ولا تهبه لمن كان المتصل ويقتضي هذا الملك أن لا تنقاد خلف من يَعِد وكذلك لا يرجح بعقلها أن تقول للمتصل نعم لك ما أردت بل له لا.
هل الفتاه تصدق ما يجزم به الشباب من تحقيقه خلال المكالمات؟
لماذا وقعنَ كثير من الفتيات في أيدي مفترسه؟
ما السبيل الأمثل لكي توصد الفتاه الباب ولا ينفذ إليها من يحاول العبث بها؟
دمتم بخير.